دنفر، كولورادو–(Marketwire -5 ديسمبر 2012) وقعت شركة -General Exploration Partners -(“GEP” أو “الشركة”) اتفاقية بيع وشراء لبيع حصص مشاركة لها في كتلة بئر اترويش بقيمة 53.2% إلى شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (PJSC (“TAQA”). و بالتزامن مع صفقة البيع، فمن المقرر أن تتنازل شركة Aspect الدولية للطاقة عن حصصها لدى شركة GEP، تاركة المجال أمام شركة ShaMaran للنفط التابعة لمجموعةShaMaran Ventures B.V كشركة منفردة في ملكية حقوق الحصص المتبقية للمشاركة لدى شركة GEP. وتخضع الاتفاقية إلى الموافقة النهائية من قبل الحكومة المحلية بكردستان والتصاريح اللازمة للشركات المشاركة.
وعقب إبرام الصفقة وإعمالاً بخيار البيع المقرر بنسبة 25% من الحكومة المحلية بكردستان، فبذلك تستحوذ شركة TAQA على 53.2% من حصص المشاركة في بئر أترويش، وتستحوذ شركة GEP على 26.8% بينما 20% لشركة Marathon Oil KDV B.V، الشركة المملوكة بالكامل لمجموعة Marathon Oil Corporation (NYSE: MRO).
وفي تعقيب للسيد/ ألكس كرانبيرج، رئيس مجلس إدارة شركة Aspect Holdings ش.ذ.م قال”إن التنويه الأخير التي قامت به شركة GEP بإبرام صفقة بيع تجارية مع شركة TAQA لمن شأنه أن يضفي قوة وتكاملاً في زيادة التطوير والإنتاجية. وعلى نحو هام، فإن هذه الصفقة تأتي على غرار مواصلة شعب كردستان والعراق في تحقيق استفادة من الاستثمار وإنتاجية الموارد الطبيعية في المنطقة.”
يحتوى هذا النشر الصحفي على عبارات عن الأحداث المتوقعة أو المتنبئ حدوثها في المستقبل وكذلك نتائج مالية تطلعية في طبيعتها ونتيجة ذلك، فتخضع هذه النتائج إلى بعض المخاطر والشكوك، مثل المخاطر القانونية والسياسية والاضطرابات المدنية وأحوال العامة للسوق الاقتصادي والتجارة، والعملية التشريعية والإجراءات والقضايا الفنية، والتشريعات الجديدة و العوامل والشروط التنافسية والاقتصادية العامة، وينجم عن حالات الشكوك بعض التأخرات أو التغييرات في الخطط أو حدوث أحداث أو حالات غير متوقعة وكذلك تؤثر على القدرات الإدارية نحو القيام بتنفيذ وإجراء هذه الخطط المستقبلية. وقد تختلف النتائج الفعلية جوهرياً عن تلك النتائج المقررة لدى الإدارة. علاوة على ذلك، فإن كافة المعلومات التطلعية وضعت فقط بتاريخ معين ولا تتحمل الشركة أو الشركات الأخرى المشاركة لها مسئولية أي التزام حول تحديث أي من المعلومات أو العبارات التطلعية التي تعكس نطاق الأحداث أو الظروف بعد تاريخ صدور تلك العبارات أو تعكس حدوث تلك الأحداث غير المتوقعة، فيما عدا ما هو متطلب بحسب قوانين الضمانات المعمول بها. وقد تنشأ عوامل جديدة من وقت لأخر ولا يمكن للإدارة الشركة التنبؤ بكافة هذه العوامل أو تقييمها مسبقاً نحو معرفة الآثار المترتبة على كل عامل من هذه العوامل وتأثيره على الشركة ولا على توقعاتها للأثار المترتبة على نشاط الشركاء أو النطاق الذي قد تحدث أي من العوامل أو العوامل المشتركة في حدوث نتائج فعلية تختلف في جوهرها عن العوامل المدرجة بداخل البيانات التطلعية.
معلومات الاتصال:
روب فوستر